الْمَسَافَة وَضِيْق الْوَقْت .. وَأَشْوَاقِنَا !
وَالْكَلَام .. وَوَجِيْه الْمُقْبِلِيْن الْسَّمَر
وَالْسُّؤَال الْوَحِيْد الْلِي مِن أَعَمَاقِنَا ..
وُدِّي أَسْأَلُه قِبَل إِن الْدَّقَايِق تَمُر
الْقَدَر أَو ظُرُوْفِك .. أَيُّهُم عَاقَنَا ؟!
قُلِلِي إِن كَان بَاقِي لِي بِعِذْقك تَمُر
حَسْبِي الْلَّه عَلَى إِلِلّي سَبَب فِرَاقِنَا
مَا رَحِم وَقْفَة الذُّل وَعُيُوْنِي الْحُمُر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق